حقيقة الإيمان ومنزلة أعمال الجوارح
عند أهل السنة والجماعة
( الإيمان قول وعمل قرينان لا ينفع أحدهما إلا بالآخر)
(الإمام الزهري)
( وكان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ومن أدركناهم يقولون : إن الإيمان قول وعمل ونية ولا يجزئ واحد من الثلاثة إلا بالآخر)
(الإمام الشافعي)
( من قال الإيمان قول دون عمل يُقال له رددت القرآن والسنة وما عليه جميع العلماء وخرجت من قول المسلمين وكفرت بالله العظيم)
(الإمام الآجري)
(فمن لم يفعل لله شيئًا فما دان لله دينًا ، ومن لا دين له فهو كافر)
(الإمام ابن تيمية)
( تارك أعمال الجوارح بالكلية مع القدرة والتمكن وعدم العجز كافر قولاً واحدًا معرض عن العمل متولٍ عن الطاعة والانقياد للشريعة وهذا مذهب أهل السنة والجماعة خلافًا للمرجئة )
( أئمة الدعوة وكبار العلماء)